كلما عرفتك أكثر .. أحببتك أكثر ..

كلما عرفتك أكثر .. أحببتك أكثر ..
منذ بداية نشأتنا كانوا يعلّمونا أنّ الأول في قلوبنا هو الله تعالى
والثاني من بعده نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم
ولا يكمل ولا يصحّ إيماننا إن أحببنا غيرهما أكثر منهما

السؤال الذي يطرح نفسه ؟
مع هذه الأهواء والشهوات التي تحيط بنا كيف أستطيع أن أحافظ على هذا الحب ؟

والجواب بسيطٌ جدًّا
في واقعنا إن أعجبنا بشخصِ أحدٍ ما اقتربنا منه أكثر .. تعرّفنا عليه أكثر
عرفنا ما يحب لنفعل .. وما يكره لنجتنب

ولله ولرسوله المثل الأعلى
فليكون الله المرتبة الأولى في قلبي عليّ أن أقرأ عن أسمائه لأحبّه أكثر
ونصيحتي لكم بكتاب
موسوعة الأسماء الحسنى ل محمد راتب النابلسي حفظه الله ونصره وشعبه على الظالم بشّار

وليكون الرسول صلى الله عليه وسلّم المرتبة الثانية في قلبي
علي أن أقرأ عنه أكثر عن سيره ومناقبه والدروس والعبر التي علّمها أصحابه
ونصيحتي لكم بكتاب
السيرة النبويّة ل محمد سعيد رمضان البوطي هداه الله وردّه عن وقوفه مع بشّار ردًّا جميلًا

شكرا لك على الطرح المميز
بارك الله بجهودك
وفي انتظار جديدك المتميز
Mad

» أكثر من لغة
» مناجاة أكثر من رائعة
» " جوجل " تعرف عنك أكثر من والدتك